أهم عيوب نظام الإشعال التقليدي 

عيوب نظام الإشعال التقليدي.. نظام الإشعال التقليدي هو من أهم الانظمة في محرك السيارة فهي تقوم بإنتاج شرارة قوية بواسطة الموبينة وتصل حيث الشرارة إلي غرف الاحتراق بالمحرك.

اهم عيوب نظام الإشعال التقليدي

اهم عيوب نظام الإشعال التقليدي.. ويتم ذلك لكي يحترق الخليط (هواء جوي + وقود بنزين) لكي يتم دوران المخرك وتستمر هذه العملية ما دام المحرك يعمل، وفيما يلي أهم عيوب نظام الإشعال التقليدي.

عيوب نظام الإشعال التقليدي 

كما ذكرنا سابقاً ان الهدف من نظام الإشعال هو إنتاج شرارة كهربائية ذات جهد عالي كافية لاشعال الخليط المكون من الوقود والهواء في غرف الإحتراق في المحرك في الوقت المناسب وحسب الحمل والسرعة.

لذلك تقوم دائرة الإشعال بتحويل جهد البطارية من ( ١٢ فولت ) الى جهد مرتفع يبلغ تقريبا ( ۸۰۰۰-۲۰۰۰۰ ) فولت كافي لإحداث الشرارة في شمعة الاشتعال وذلك عن طريقة ملف الإشعال(الموبينة في السيارة).

أهم عيوب نظام الإشعال التقليدي في السيارة

أهم عيوب نظام الإشعال التقليدي.. على الرغم من أن نظام الإشعال التقليدي يقوم بعمله علي أكمل وجه.

حيث تبقي مشاكل التلوث ومشاكل زيادة استهلاك معدل الوقود في نظام الإشعال التقليدي احتاج النظام التقليدي إلى تطويره، وسوف نتعرف معاً علي أهم عيوب نظام الإشعال التقليدي.

عيوب نظام الإشعال التقليدي في كلآتي:

• يحتاج نظام الإشعال التقليدي إلي صيانة دورية
• تغير توقيت الإشعال عن المواصفات في نظام الإشعال التقليدي، هذا التغيير ناجم عن العديد من الأمور وهي: تآكل الكعب العازل لنقاط التقاطع أو الكامة أو عمود إدارة المقطع أو تأكل نقاط التوصيل.
• ارتداد نقاط التقاطع وعدم متابعة الكعب للكامة في السرعات العالية. 
• تغير زاوية السكون ويرجع ذلك إلي سرعة المحرك أو حدوث تآكل في نقاط الاتصال. 
• لا يمكنها التعامل مع تيار أعلى من 2 أمبير.
• حدوث الحث الذاتي في الدائرة الابتدائية إلى تقليل سرعة نمو وانهيار المجال، وهذا واحد من الأسباب المؤدية إلى ضعف أداء نظام الإشعال التقليدي.

الآن وبعد أن نتعرفنا علي أهم عيوب نظام الإشعال التقليدي، الآن سوف نتطرق إلي معرفة المزيد عن نظام الإشعال التقليدي في محرك السيارة.

نظام الإشعال التقليدي 

يعمل نظام الإشعال التقليدي ذو ملف وقاطع إتصال على تحويل التيار المأخوذ من البطارية إلى تيار عالى يرسل إلى شمعات الإشعال التي تقوم بإحداث الشرارة الكهرباية القوية داخل الاسطوانة في المحرك.

ويقوم ملف الإشعال بالدور الأساس له وهو تحويل جهد البطارية المنخفض إلى جهد عالى القيمة

الغرض من نظام الإشعال في السيارة هو:

• إعداد التيار الكهربائي ذات الجهد العالي لحدوث شرارة قوية بين قطبي شمعة الاحتراق داخل الأسطوانة في المحرك.
• تنظیم توقيت حدوث الشرارة.
• توزيع الشرارة على إسطوانات المحرك حسب ترتيب الإشعال نظام الإشعال التقليدي.

أنواع نظام الاشعال التقليدي 

تصنف أنواع انظمة الاشعال المستخدمة في السيارات التقليدية والحديثة كالتالي:

1- نظام اشعال تقليدي.

2- نظام إشعال الكتروني.

3- نظام اشعال بدون موزع.

وسوف يكون شرحنا اليوم عن نظام الإشعال التقليدي.

اجزاء نظام الإشعال التقليدي 

يتكون نظام الإشعال التقليدي من الأجزاء التالية:

1. البطارية.
2. مفتاح الإشعال.
3. ملف الإشعال.
4. الموزع.
5. المكثف.
6. قاطع التلامس.
7. مقاومة التوالي.
8. اسلاك الضغط العالي.
9. شمعات الإشعال.

أولاً: البطارية في نظام الإشعال التقليدي

البطارية في نظام الإشعال التقليدي في السيارة هي المصدر الرئيسي للطاقة الكهربائية في السيارة.

مكونات البطارية في نظام الإشعال التقليدي

• قطب توصيل.
• ألواح سالبة.
• ألواح موجبة.
• عوازل.
• مسند الألواح.
• وعاء البطارية.
• قنطرة التوصيل.
• سدادة فتحة التنفيس.
• غطاء الألواح.
• وصلة.

كما ذكرنا سابقاً أن البطارية في نظام الإشعال التقليدي هي المصدر الرئيسي للتيار الكهربي بالسيارة للدوائر الكهربائية جميعها بما فيها دائرة الإشعال.

حيث تتكون البطارية من مجموعة أعمدة كل منها جهده يساوي 2 فولت و لذلك نجد البطارية إما أن يكون جهدها 6 فولت ( ثلاث أعمدة ) أو 12 فولت ( ست أعمدة ) و تمد الدائرة الابتدائية لدائرة الإشعال بتيار جهده من 6 فولت ( ثلاث أعمدة ) أو 12 فولت ( ست أعمدة ).

و تمد الدائرة الابتدائية لدائرة الإشعال بتيار جهده من 6 – 12 – 24 فولت الذي يرتفع بعد ذلك عن طريق ملف الإشعال إلى (20.000) – (30.000) فولت و اللازم لإحداث الشرارة الكهربية.

ثانياً: مفتاح الإشعال في نظام الإشعال التقليدي

وظيفة مفتاح الإشعال، يقوم مفتاح الإشعال في نظام الإشعال التقليدي بوصل وفصل دائرة الإشعال في محرك السيارة.

ثالثاً: ملف الإشعال(الموبينة)

اهم عيوب نظام الإشعال التقليدي في السيارة

ملف الإشعال (الموبينة)، هو أحد أهم أجزاء نظام الإشعال التقليدي في محرك السيارة، حيث يقوم برفع جهد البطارية المنخفض إلي جهد عالي جداً كافي لاحتراق الخليط داخلي المحرك في السيارة.

وفي حين لا يوجد ملف الإشعال في نظام الإشعال التقليدي، لا يكون هناك قيمة لنظام الإشعال التقليدي.

رابعاً: الموزع في نظام الإشعال التقليدي

موزع الشرر في نظام الإشعال التقليدي يقوم بتوزيع الشرر علي شمعات الإشعال في التوقيت المناسب.

يعمل موزع الشرر علي توزيع تيار الجهد العالي (الشرارة القوية) على شمعات الإشعال و تنظيم توقيت إشعال الشرارة حسب ترتيب الحريق في المحرك و يتم ذلك بواسطة العمود الدائر للموزع و العضو الدوار ( الشاكوش ) و غطاء الموزع.

مكونات موزع الشرر في نظام الإشعال التقليدي

ويتكون موزع الشرر من الأجزاء الآتية:

1. غطاء الموزع.
2. العضو الدوار ( الشاكوش ).
3. غطاء الحافظ.
4. العمود الدائر.
5. حديات القطع ( كامة الموزع ).
6. أنبوب الضغط المنخفض.
7. منظم التوقيت بالضغط المنخفض.
8. المكثف.
9. قاطع التلامس ( البلاتين ).

خامساً: المكثف في نظام الإشعال التقليدي 

يتكون المكثف من مجموعة من رقائق ( ألواح ) معدنية و بينها شرائح عازلة ، و تلف كل من الرقائق و العوازل على شكل أسطوان و تحفظ هذه المجموعة داخل علبة أسطوانية الشكل من الألمنيوم ( أو أي معدن آخر ).

و يتصل أحد طرق الرقائق من الداخل بالعلبة و يصبح سالبا بسلك متصل بالملف الإبتدائي.

حيث تستعمل المكثفات لتخزين الطاقة الكهربائية وبعد ذلك مباشرة تعود هذه الطاقة في عكس الإتجاه الأول.

الغرض من المكثف في نظام الإشعال التقليدي 

للمكثف فائدتين مهمتين وهما : 

• يعمل على زيادة القوة الكهربائية الدافعة المستنتجة في الملف الثانوي، فعند قطع دائرة الملف الابتدائي بواسطة قاطع التلامس يحدث تفريغ للطاقة الكهربائية المخزنة في المكثف في عكس اتجاه التيار الأصلي و هذا يؤدي إلى سرعة تلاشي المجال المغناطيسي الناشئ عنظ مرور تيار البطارية بالملف الابتدائي. 
• يحمي نقاط التلامس من الحريق و التلف من الشرارة التي تحدث على قاطع التلامس عند توصيل و قطع التيار فيمتص و يخزن الطاقة الكهربية.

حيث أن أي عيب يحدث للمكثف يؤدي لتلف قاطع التلامس سريعاً و ضعف الشرارة بحيث لا تكفي لإشعال خليط الوقود والهواء بالأسطوانة أو لعدم حدوث الشرارة بالمرة.

سادساً: قاطع التلامس

يقوم قاطع التلامس بدور أساسي في نظام الإشعال التقليدي فهو يقوم بتقطيع التيار الكهربائي المنخفض بالدائرة الابتدائية.

حيث يسري تيار الدائرة الابتدائية المنخفض الجهد من البطارية إلى مفتاح الإشعال فالملف الإبتدائي بملف الإشعال فالقطب الموجب لقاطع التلامس ، فالقطب السالب فالأرضي حيث تكمل الدائرة الابتدائية.

و عن طريق حدبات القطع ( كامة الموزع ) يتم إبعاد القطب المتحرك لقاطع التلامس مما يؤدي إلى تلاشي المجال المغناطيسي وإحداث تيار تأثيري عالي الجهد في الدائرة الثانوية مما يؤدي بدوره الى انطلاق شرارة الإشعال عند قطبي شمعة الإشعال.

ويتطلب الأمر في المحركات المتعددة الإسطوانات توزيع جهد الإشعال النبضي ، الناشئ عند قطع التيار الابتدائي في ملف الإشعال ، على شموع الإشعال في مختلف الإسطوانات طبقاً لتسلسل معيين.

وتصمم حدبات القطع، التي يتحكم فيها عمود حدبات المحرك - بحيث يكون عدد رئوسها مناظراً لعدد الأسطوانات.

أجزاء قاطع التلامس 

• المكثف.
• التيار الابتدائي.
• مربط سلك.
• نقاط اتصال.
• ساند.
• حدبات القطع.
• برغي تثبيت العيار.

سابعاً: مقاومة التوالي في نظام الإشعال التقليدي 

مقاومة التوالي في نظام الاشعال التقيلدي تعرف أحيانا بمقاومة الموازنة وتقوم هذه المقاومة عند بده الإدارة والمحرك بارد بإمداد تيار عالي الى ملف الإشعال حيث أن مقاومتها تكون منخفضة بسبب انخفاض درجة حرارتها.

ولكن بعد فترة ترتفع درجة حرارتها مما يؤدي الى ارتفاع مقاومتها لمرور التيار فيقل التيار المار الى ملف الإشعال لحمايته من ارتفاع درجة حرارته وإحتراقه أو حدوث قصر بالملفات لذلك تسمى هذه المقاومة بمقاومة الموازنة.

حيث تمرر تيار عالي أولا ثم ينخفض عند ارتفاع درجة الحرارة بسبب استمرار التشغيل لفترة طويلة وتبلغ قيمتها نحو (1,2) إلي (1,8) أوم.

ثامناً: اسلاك الضغط العالي 

اهم عيوب نظام الإشعال التقليدي

تقوم بتوصيل موزع الشرر بشمعات الإشعال ويخصص لكل شمعة إشعال سلك يوصل بينها وبين موزع الشرر.

تاسعاً: شمعات الإشعال في نظام الإشعال التقليدي

شمعات الإشعال في السيارة

هو عبارة عن موصل كهربي تزود به الاسطوانة لإشعال الخليط، حيث تتكون شمعة الاشعال من قطب متوسط يحيط به عازل خزفي وجسم معدني ينتهي بقلاووظ.

وأسفله جزء آخر وبينه وبين الأول ثغرة هوائية تقفز بينها الشرارة الكهربائية القوية.

وكما ذكرنا أعلاه أن شمعة الإشعال في نظام الإشعال التقليدي تقوم بإشعال خليط الوقود و الهواء بأسطوانات محرك البنزين و ذلك عن طريق تفريغ كهربائي عالي الجهد على هيئة شرارة تمر عبر قطبي الشمعة في غرفة الحريق داخل المحرك.

وتخضع شمعة الإشعال في عملها لشروط تشغيل قاسية و متغييرة ، حيث يتغير الضغط و الحرارة في غرفة الحريق، إذ يقتضي تمدد أجزاء شموع الإشعال الناتج عن التسخين متطلبات عالية في خواص مواد العزل الخزفية و إحكام منع تسرب الغازات من شمعة الإشعال.

كما يجب أن تكون الأجسام العازلة ذات مقاومة عالية للإجهادات الميكانيكية ضد الضغط ، والصدمات و الطرق ، وذات موصولية حرارية جيدة و قدرة عزل كهربائية عالية.

وتثبت شمعات الإشعال في المحرك برأس الإسطوانات بحيث يتم احتراق خليط الوقود و الهواء بسرعة وكفاءة عالية.

مكونات شمعة الإشعال

• القطب المركزي.
• عازل خزفي.
• قطب أرضي.
• توصيل اسلاك الإشعال.

أنواع شمعات الإشعال في نظام الإشعال التقليدي 

يوجد ثلاث أنواع من شمعات الإشعال في نظام الإشعال التقليدي وهم:

1. شمعة إشعال ساخنة
2. شمعة إشعال باردة.
3. شمعة إشعال متوسطة.

1- شمعة الإشعال الباردة 

تستعمل في المحركات ذات السر عات العالية و ذات الأحمال الكبيرة و البلاد الحارة و يكون طول الألف الخزفي قصير نسبيا ولا يحتفظ بالحرارة بل يحدث تسريب سريع لها.

2- شمعة الإشعال الساخنة 

وفيها يكون الأنف الخزفي للشمعة طويلاً حيث يعمل ذلك الأنف الخزفي المعرض لغازات الاحتراق على الاحتفاظ بالحرارة و عدم تسريبها لجسم المحرك بسرعة.

و يستخدم هذا النوع في المحركات البطيئة أو التي تعمل عند أحمال جزئية وتتميز هذه الشمعة بخاصية التنظيف الذاتي للشمعة نتيجة لتوهجها و بروزها في مسار جبهة اللهب.

3- شمعة الإشعال المتوسطة 

هذا النوع يستخدم في المحركات التي تعمل في ظروف تشغيل عادية و فيه يكون طول الأنف الخزفي أقصر من الشمعة الساخنة وبالتالي يكون مسار تسرب الحرارة أقصر.

طريقة عمل نظام الإشعال التقليدي

عند توصيل مفتاح الإشعال يمر تيار من البطارية إلى الملف الابتدائي بملف الإشعال ومنه إلى نقطتي التلامس في الموزع ثم الأرضي.

عند دوران عمود الموزع يدفع أحد بروزات الكامة الريشة المتحركة لقاطع الاتصال بعيدًا عن الريشة الثابتة فتنقصل نقطتا قاطع الاتصال وينقطع مرور النهار في الملف الابتدائي نظرا لإنقطاع اتصاله بالأرضي.

يتلاشي المجال المغناطيسي الناشئ عن مرور التيار في الملف الابتدائي وينشا بالحث المغناطيسي جهد عال جدا في الملف الثانوي يصل إلى (15000) فولت أو أكثر.

يمر التيار في ذو الجهد العالي الناشئ في الملف الثانوي إلى منتصف غطاء الموزع حيث يمر خلال قطعة الكربون ثم إلى الذراع الدوارة التي تلامس عند دوراتها القطع النحاسية الموجودة داخل غطاء الموزع حسب ترتيب الإشتمال بالمحرك.

يمر التيار في الجهد العالي من كل قطعة نحاسية بالدور طبقا لترتيب السعال إلى الكابل الخاص بها ثم إلى شمعة الشرر المتصلة بها.

الخاتمة: نظام الإشعال التقليدي

في محرك الديزل يشتعل الوقود ذاتيا وذلك نتيجة لارتفاع درجة حرارته في نهاية شوط الانضغاط ولذلك لا تحتاج محركات الديزل لنظام إشعال، أما في المحركات البنزين لا تصل درجة حرارة وقود البنزين في نهاية شوط الضغط إلى درجة حرارة إشتعاله الذاتي.

ولذلك يحتاج المحرك البنزين لنظام إشعال يطلق شرارات كهربية قوية متتالية في كل اسطوانة لإشعال مخلوط الوقود والهواء، وعلي ماسبق تكون، فان وظيفة دائرة الإشعال هي : اعطاء شراره قوية لحرق خليط الوقود والهواء داخل غرف الإحتراق.

تشخيص الاعطال في الإشعال التقليدي

تعتبر دائرة الإشعال من المنظومات الأساسية لتشغيل وقيادة السيارة حيث تعتبر منظومة الإشعال من المنظومات التي يجب التأكد من عملها بالكفاءة المطلوبة للحصول على أداء عالِ من القدرة والأداء الموصى به.

أعراض العطل: تناقص سائل التبريد

وجود تسريب في النظام: تفحص أماكن التسريب بالنظام.
تفحص عناصر النظام، يجرى اختبار الضغط للنظام.

تسريب خارجي أفحص كل من:

1. خراطيش الماء.
2. الاديتر.
3. وجيه الإحكام.
4. الطبات.
5. مضخة الماء.
6. عناصر دائرة التدفئة.

تسريب داخلي:

1. افحص الزيت.
2. افحص سائل التبريد ( وجود زيت ).
3. افحص مسامير رأس الأسطوانات.
4. افحص جميع أجزاء المحرك عند الفك.

حيث يمكن تلخيص الأعطال الرئيسية والشائعة الحدوث التي يكون نظام الإشعال سببا فيها وتكون الأعطال الرئيسية في دائرة الإشعال كالتالي:

• تشغيل غير مناسب مصحوبا بانخفاض في قدرة المحرك و ارتفاع في درجة الحرارة.
• المحرك لا يدور عند بداية تشغيله.
• المحرك يشتغل ولكن بصعوبة مع حدوث تفويت في الإشعال السرعات العالية.

لقد تناول شرحنا اليوم:

1. انواع نظام الإشعال في محركات السيارات.
2. أهم عيوب نظام الإشعال التقليدي.
3. وظيفة نظام الإشعال في السيارات.
4. اجزاء نظام الإشعال التقليدي.
5. شرح مكونات نظام الإشعال التقليدي.

نتمني لكم الاستفادة من شرح اليوم، دمتم بخير.